السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
القصة هذه حقيقية وحصلت في مستشفى الملك فهد بجدة واللي قالت لي الحكاية قريبة لي دكتورة في المستشفى
أنا انقل كلامها اللي قالته لي تقول(والله العظيم إن يمكن 70 شخص مات على يدي هذه والله العظيم مافي ولا واحد نطق الشهادة إلا مؤذن مسجد واليكم قصة هذا المؤذن
يوم من الأيام كان يأذن وفجأة حس إن لسانه بدا يثقل فراح المستشفى وكشفوا واجروا الإشاعات وطلعت نتيجة الفحص جلطة في المخ أعاذنا الله وإياكم
واتنوم في المستشفى بعد 3 أيام دخل في غيبوبة وكان هو في الغرفة لوحدة فنقلوه لغرفة فيها شاب عادي والدكاترة يمروا على هذا الإنسان فقط ليكتفوا بمشاهدة الملف
تقول قريبتي في يوم من الأيام حبيت ازور هذا الإنسان لوجه الله تعالى فدخلت الغرفة وشفت هذا العم لاحركة ولا كلام فقالها الشاب اللي في الغرفة مع هذا المؤذن والله العظيم يادكتورة من وقت ماجبتوا هذا الانسان هنا ماعمرة نسي فرض من الفروض وما أذن له حتى صلاة الفجر يقول الصلاة خير من النوم فتقول أنا ماصدقتة وجيت خارجة فقالها الشاب انتظرني مابقي وقت على آذان الظهر تقول جلست وفجأة هذا الشيخ جلس وأذن آذان الظهر تقول أنا مني مصدقة جلست اقرص وأحرك واسوي كل شيء ممكن يحس فيه لكن مافي فايدة خلص الأذان وخلص قول لا اله إلا الله ورجع أتمدد على سريرة فقال الشاب اللي معاة في الغرفة أنا يادكتورة كنت ما أصلي لكن بعد اللي أنا شفته من هذا الشيخ أعاهد الله يادكتورة إني من هذه اللحظة أنا تائب إلى الله وقلت لأهلي كل أشرطة وكل ما يخصني ويغضب ربي ارموووووووووووة,,,,,,,
لاإله إلاالله,,,
<للعلم القصه هذه لقيتها في احد المنتديات ونقلتها هنا للعظه والعبره>ولا تنسوني من التقييم والردود